القائمة الرئيسية

الصفحات

 

لقد أسمعت لو ناديت حيا... ولكن لا حياة لمن تنادي ولو نار نفخت بها أضاءت... ولكن أنت تنفخ في رماد  هذا هو حال السلطات في مواجهة الجمهور المصاوي الذي نزل إلى الشارع يوم الأحد الماضي، و هو ما كان متوقع بطبيعة الحال ، آذان صماء لا تسمع  نبض الشارع و تدير ظهرها بدون أي تفاعل و بدون أي ردة فعل إيجابية كما طلبت  المجموعة من  السيد الوالي، لكن للأسف كل الجهود المبذولة من طرف المجموعة انطلاقاً من حسها النضالي و غيرتها على الفريق و المدينة لا يقابلها   أي تجاوب في الجانب الآخر من السلطة.  للأسف دار لقمان ستبقى على حالها، تشتت تشردم و فراغ ، و بدون أي حل يلوح في الأفق لا من طرف السلطات و لا من طرف محيط المغرب الفاسي، في ضياع للزمن الرياضي الذي يؤدي إلى تأزيم الوضع أكثر من ما هو متأزم، و هو ما أشارت إليه المجموعة في بيانها السابق، و الآن بعدما منحت  أيام كافية بعد الوقفة الإحتجاجية الأخيرة من أجل رؤية رد أو تحرك يرنو إلى حلحلة المشكل و إيقاف النزيف، قد  ظهر لها  العكس  فكان لا بد من تذكير السلطات بما قد نبهنا له إن  لم تتم الإستجابة، و ذلك عبر رفع رسالة يوم الجمعة  أمام جهة فاس مكناس مفادها أن الجمهور الفاسي على استعداد للدفاع عن الفريق و الدفع بالجميع من أجل إنقاذه و إيجاد الحل المناسب و تجنب السكتة القلبية التي ستصيب المغرب الفاسي إن استمرت الأمور على حالها.

لقد أسمعت لو ناديت حيا... ولكن لا حياة لمن تنادي
ولو نار نفخت بها أضاءت... ولكن أنت تنفخ في رماد

هذا هو حال السلطات في مواجهة الجمهور المصاوي الذي نزل إلى الشارع يوم الأحد الماضي، و هو ما كان متوقع بطبيعة الحال ، آذان صماء لا تسمع  نبض الشارع و تدير ظهرها بدون أي تفاعل و بدون أي ردة فعل إيجابية كما طلبت  المجموعة من  السيد الوالي، لكن للأسف كل الجهود المبذولة من طرف المجموعة انطلاقاً من حسها النضالي و غيرتها على الفريق و المدينة لا يقابلها   أي تجاوب في الجانب الآخر من السلطة.

للأسف دار لقمان ستبقى على حالها، تشتت تشردم و فراغ ، و بدون أي حل يلوح في الأفق لا من طرف السلطات و لا من طرف محيط المغرب الفاسي، في ضياع للزمن الرياضي الذي يؤدي إلى تأزيم الوضع أكثر من ما هو متأزم، و هو ما أشارت إليه المجموعة في بيانها السابق، و الآن بعدما منحت  أيام كافية بعد الوقفة الإحتجاجية الأخيرة من أجل رؤية رد أو تحرك يرنو إلى حلحلة المشكل و إيقاف النزيف، قد  ظهر لها  العكس  فكان لا بد من تذكير السلطات بما قد نبهنا له إن  لم تتم الإستجابة، و ذلك عبر رفع رسالة يوم الجمعة  أمام جهة فاس مكناس مفادها أن الجمهور الفاسي على استعداد للدفاع عن الفريق و الدفع بالجميع من أجل إنقاذه و إيجاد الحل المناسب و تجنب السكتة القلبية التي ستصيب المغرب الفاسي إن استمرت الأمور على حالها.

أنت الان في اول موضوع
Reactions:

تعليقات